ختام
وهناكَ حيثُ تقهقرت الربيبةُ واكتوت
وعادت لنا بعد الضَنى أمجادُ
نُذُرٌ من الوزنِ الثقيلِ تتابعتْ
ربّاه لُطفُكَ لا يضلَّ عِبادُ
فحَذارِي أن تَزلَّ لنا قدمْ
نَرِد المهالِكَ حين يضيع قِيادُ
فالذئبُ والأفعى مع الذُيولِ تهيئوا
وان لم ننتبهْ سيبيدنا الأوغادُ
.....................................
ـ نُشرت هذه القصيدة فى موقع دنيا الرأى رابط :
http://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2011/12/02/244373.html
***********************
رقم الإيداع
5069/2011
دار المغربي للطباعة
2255694/050 - 0101190357